القصةقصة طموح جارية
طموح جارية - الفصل التاسع (الوحدة طريق النصر) سؤال وجواب
طموح جارية - الفصل التاسع (الوحدة طريق النصر) سؤال وجواب
قوموا بزيارة موقعنا عبر الفيس بوك
- الفصل التاسع - الوحدة طريق النصر - طموح جارية
---------------------------------------------------------------------
س1- لماذا غضب الشعب العربي ؟ وعلام تحسر ؟
ج: غضب الشعب العربي للفرقة والانقسام والخلاف الناشب بين
حكامه من الملوك والأمراء ، وأخذ ينظر في حسرة إلى تلك القوة المهدرة التي يضيعونها
في الحروب بينهم ويتركون الفرنج يحتلون بلادهم.
س2: ما أهم عوامل الضعف العربي ؟
ج: عدم توحيد الصفوف والخلاف والحروب الدائرة بين الملوك
.
س3- كيف أهدرت قوة العرب؟ وما أثر ذلك عليهم؟
ج: أهدرت قوة العرب بسبب الحروب التي خاضوها فيما بينهم وانشغالهم
بالمُلك والسلطان، وأدى ذلك إلى احتلال بلادهم من الفرنج والتتار.
س4- ماذا تمنى المخلصون من أبناء الشعب العربي
في القاهرة ودمشق ؟
ج: تمنوا لو أن حكام الشعب العربي اتحدوا ووجهوا تلك الجهود
إلى محاربة العدو بدلًا من إهدارها فيما بينهم
س5- من خلال فهمك للفصل وضح أ - أهم العوامل
لتحقيق النصر. ب - أسباب الضعف العربي.
ج: أ- أهم العوامل لتحقيق النصر هي 1- اتحاد حكام العرب
2- عدم التكالب على السلطان والانشغال عن مصالح الشعب والوطن 3- توجيه الجهود إلى محاربة
العدو 4- الوعي القومي ووحدة الصف ج: ب أما
أسباب الضعف العربي فهي :
- الفرقة والانقسام والخلاف الناشب بين حكام العرب وإهدار
القوة في الحروب فيما بينهم.
س6- ماذا تكَوّن من المخلصين من أبناء الشعب
العربي؟ وأين ؟ أو ما الدور الذي قام به المخلصون من أبناء الشعب العربي
ج: تكونت منهم جمعيتان سريتان إحداهما بالقاهرة والأخرى بدمشق
.
س7- علل : تكوين جمعيتين سريتين بالقاهرة ودمشق
.
ج: حيث كانت كل واحدة منهما تعمل علي: 1- بث الكراهية للفرنج
ومن يلوذ بهم . 2- توحيد الصفوف لمحاربة العدو
.
3- تعبئة القلوب ليوم الفصل . 4- التغلب على الخلاف الناشب بين الحكام .
س8- ما المبررات التي أدت إلى تكوين جمعيتين
سريتين بالقاهرة ودمشق ؟
ج: 1- بث الكراهية للفرنج ومن يلوذ بهم . 2- توحيد الصفوف لمحاربة العدو .
3- تعبئة القلوب ليوم الفصل . 4- التغلب على الخلاف الناشب بين الحكام .
س9- ما الدور الذي قامت به الجمعيتان ؟
ج: 1- بث الكراهية للفرنج ومن يلوذ بهم . 2- توحيد الصفوف لمحاربة العدو . 3 - تعبئة القلوب ليوم الفصل .
4- التغلب على الخلاف الناشب بين الحكام .
س10- مَن أبرز أعضاء الجمعيتين ؟ وماذا تعرف
عنهما ؟
ج: أ - أبرز أعضاء جمعية القاهرة (أبو بكر القماش) وهو تاجر
مصري شهم مخلص لوطنه حيث رصد جزءًا كبيرًا من ثروته للجهاد في سبيل الله ثم الوطن وله
دور كبير في مساعدة نجم الدين وتهيئة عودته لحكم مصر
ب - وكان أبرز أعضاء جمعية دمشق (الشيخ العز بن عبد السلام)
فهو عالم كبير ذاعت صراحته وإقدامه وتمسكه بالحق ومواجهة المخطئين ولا يخاف أحدًا ولا
يخشى إلا الله وأفتى بتحريم بيع السلاح للفرنج
.
س11- ما أثر تولي نجم الدين الحكم على جمعية
القاهرة ؟
ج: منذ تولي نجم الدين حكم مصر بدأت جمعية القاهرة تجهر برأيها
وبدأ أنصارها يتكاثرون .
س12- وضح دور وموقف كل من شجر الدر ونجم الدين
في دعم جمعية القاهرة .
ج: أما شجر الدر أ- فكانت على علم بهذه الجمعية منذ كانت
في دمشق لذا كانت على علاقة وثيقة بها وزادت حين جاءت إلى مصر ب - كانت تشجعها وتمدها
بالمال والمساعدات اللازمة لزيادة نشاطها
- وأما نجم الدين فقام بتأييدها ودعم جهودها فجهرت برأيها
وسعت للتخلص من المفسدين .
س13- كيف تقربت شجر الدر إلى الشعب المصري وخاصةً
النساء ؟
ج: تقربت شجر الدر إلى الشعب أ- بالعطاء الوافر والهبات الكثيرة ب - رعاية المحتاجين والعطف على البائسين
جـ - كانت لا تترك مناسبة إلا وسعت عليهم ولا ضائقة إلا فرجتها د - ولم تنسى السيدات فقد وطدت علاقتها بهن فازددن
محبة لها وثناءً عليها
س14- ماذا فعلت شجر الدر مع النساء ؟ وما أثر
ذلك ؟
ج: وطدت علاقتها بهؤلاء النساء حتى يكن عونًا لها وأثر ذلك
ازداد حب النساء لها وثناؤهن عليها .
س15- تعلمت شجر الدر الدرس من خيانة ورد المنى
ونور الصباح . وضح ذلك مبينًا ماذا فعلت ؟ وما أثر فعلها ؟
ج: حيث حرصت على توطيد علاقتها بالنساء والتقرب إليهن وكان
لذلك أثر عظيم فقد ازداد حب النساء لها وثناؤهن عليها.
س16
- علل : حب الشعب المصري لشجرة الدر .
1- لأنها تقربت إلى الشعب بالعطاء الوافر والهبات الكثيرة 2- وطدت علاقتها بالسيدات فازددن محبة لها وثناء
عليها
3- كما عملت على رعاية المحتاجين والعطف على البائسين ولم
تترك مناسبة إلا وسعت عليهم ولا ضائقة إلا فرجتها.
س17- كان نجم الدين نموذجًا طيبًا للحاكم المسئول
عن رعيته. وضح ذلك .
ج: حيث يظهر ذلك في (أ) - اجتهاده في إصلاح ما أفسده العادل
وحاشيته (ب) - إصلاح البلاد وتعميرها
(جـ) - انتشالها من هوة الفقر الذي وصلت إليه في عهد العادل (د) - رد أموال الدولة للخزائن (هـ) - رد المظالم
والحقوق ورعاية مصالح الشعب.
س18- فيم اجتهد نجم الدين بعد توليه حكم مصر؟
ج: اجتهد في إصلاح البلاد ورد المظالم وتثبيت قواعد المملكة
وتعمير ما أفسده العادل وحاشيته.
س19- وضح موقف الحاقدين من نجم الدين وإصلاحاته
.
ج: لم ترق في أعينهم هذه السياسة الرشيدة في الإصلاح فعملوا
على هدمها واجتمع لهم كل حاسد وناقم .
س20- لم يكن السلطان نجم الدين غافلًا عن الحاقدين
. وضح ذلك .
ج: حيث كانت له عيونه الذين يوافونه بكل كبيرة وصغيرة في
البلاد .
س21- النجاح له أعداء وإصلاح المجتمع وبناؤه
له أعداء يعرقلون مسيرته. وضح ذلك من خلال دراستك للفصل .
ج: حيث كان هناك الحاقدين الذين لم ترق في أعينهم سياسة نجم
الدين الرشيدة في الإصلاح فهي لا تتفق مع مصالحهم الخبيثة فعملوا على هدمها واجتمع
لهم كل حاسد وناقم .
س22- علل : كان نجم الدين على علم بالحاقدين
وأفعالهم .
ج: حيث كانت له عيونه الذين يوافونه بكل كبيرة وصغيرة في
البلاد .
س23- وضح ملامح السياسة الرشيدة التي اتبعها
نجم الدين بعد توليه حكم مصر . وما موقف الحاقدين منها ؟
ج: (أ) - اجتهاده في إصلاح ما أفسده العادل وحاشيته (ب) - إصلاح البلاد وتعميرها
(جـ) - انتشالها من هوة الفقر الذي وصلت إليه في عهد العادل (د) - رد أموال الدولة للخزائن (هـ) - رد المظالم
والحقوق ورعاية مصالح الشعب. لم ترق في أعينهم هذه السياسة الرشيدة في الإصلاح فعملوا
على هدمها واجتمع لهم كل حاسد وناقم
س24- وضح كيف كشف نجم الدين الحاقدين ؟ وما السياسة
التي اتخذها ضدهم ؟
ج: كشفهم عن طريق عيونه وأتباعه الذين يوافونه بكل كبيرة
وصغيرة في البلاد، ولما تأكد مما يقومون به قبض عليهم وصادر أملاكهم وأموالهم وقتل
عددًا منهم .
س25- إلى أين فرَّ بعض الأمراء والحاقدين الذين
لم يدركهم نجم الدين ؟ ولمن لجأوا ؟
ج: فروا إلى دمشق والتجأوا إلى الصالح إسماعيل .
س26- علل: عودة داود إلى الكرك خائفًا .
ج: خوفًا من أن يصنع به نجم الدين ما صنعه بالأمراء .
س27- لماذا خرج داود إلى الكرك خائفًا ؟ ومن
فرَّ معه ؟
ج: لأنه خاف من أن يصنع به نجم الدين ما صنعه بالأمراء، وفر
معه سوداء بنت الفقيه وورد المنى ونور الصباح .
س28- ما أثر علم داود والصالح إسماعيل بما فعله
نجم الدين بالأمراء ؟
ج: (أ) - داود : فرَّ إلى الكرك خوفًا من أن يصنع به نجم
الدين ما صنعه بالأمراء .
(ب) - الصالح إسماعيل : اشتد فزعه وقرر مبادرة نجم الدين
والهجوم عليه قبل أن يسير إليه .
س29- ما أثر ما فعله نجم الدين بالأمراء على
كل من (داود) و(الصالح إسماعيل) ؟
ج: أ) - داود : فرَّ إلى الكرك خوفًا من أن يصنع به نجم الدين
ما صنعه بالأمراء .
(ب) - الصالح إسماعيل : اشتد فزعه وقرر مبادرة نجم الدين
والهجوم عليه قبل أن يسير إليه .
س30- ماذا فعل الصالح إسماعيل بعد علمه بما فعله
نجم الدين بالأمراء ؟
ج: (أ) - قرر مبادرة نجم الدين والهجوم عليه قبل أن يهجم
عليه نجم الدين .
(ب) - كاتب الفرنج
واتفق معهم على أن ينصروه على نجم الدين .
(جـ) - سمح للفرنج
بدخول دمشق لشراء الأسلحة مقابل مساعدته .
(د) - قام بالاتفاق
مع صاحب (حلب) وصاحب (حمص) على مواجهة نجم الدين .
س31- دلل على خيانة الصالح إسماعيل لدينه ووطنه
.
ج: حيث أعماه الحقد والخوف من نجم الدين فتعاون مع الأعداء
وطلب منهم مساعدته ونصرته عليه ، وقدم لهم ما أرادوا من البلاد ثمنًا لمساعدتهم له
، بل سهل لهم دخول البلاد لشراء الأسلحة التي يجب أن تستخدم ضدهم لا بيعها لهم .
س32- علل : اتفاق الصالح إسماعيل مع الفرنج
. (أو) لماذا تعاون الصالح إسماعيل مع الفرنج ؟
ج: وذلك طلبًا لمعاونتهم ومساعدتهم له كي ينصروه على نجم
الدين .
س33- ماذا قدم الصالح إسماعيل مقابل مساعدة الفرنج
له ؟
ج: قدم لهم ما أرادوا من البلاد ثمنًا لتلك المساعدة فسمح
لهم بالدخول إلى دمشق وشراء الأسلحة .
س34- ما الذي دفع الصالح إسماعيل لطلب المعاونة
من الفرنج ؟
ج: دفعه الحقد والخوف الشديد من نجم الدين أن يصنع به ما
صنعه بالأمراء .
س35- ( طار خبر هذا الاتفاق العجيب إلى مصر...
) أ- ما الاتفاق المقصود في العبارة ؟ ب- من أطراف هذا الاتفاق؟ جـ - ولم عُد أنه عجيب
؟
ج: 1- الاتفاق هو اتفاق الصالح إسماعيل مع الفرنج وصاحب حلب
وصاحب حمص ضد نجم الدين .
2- أطرافه: الصالح
إسماعيل - الفرنج - صاحب حلب - صاحب حمص .
3- وعُدَّ أنه
عجيب لأنه مؤامرة خبيثة تعاون فيها عدو مع الأعداء ضد الصالح نجم الدين وراحت فيه البلاد
ثمنًا وضحيةً.
س36- وضح دور كل من (أعضاء جمعية القاهرة ، شجر
الدر ، والشعب المصري) في مواجهة هذا الاتفاق .
ج: - هب أعضاء جمعية القاهرة يستغيثون بالمسلمين ويدعونهم
إلى الجهاد والتطوع بالأنفس والأموال لمحاربة عدو الله الصالح إسماعيل وأما شجر الدر
فزادت من هباتها لهذه الجمعية فزاد نشاطها ، كما هب الأغنياء والموسرون يتبرعون بالأموال
الضخمة في سبيل الجهاد .
س37 - وضح موقف دمشق من هذا الاتفاق الخبيث
.
ج: غلت مراجلها من شدة النار المشتعلة في الصدور وغضبت غضبًا
شديدًا ، ثم ازداد غليانها حينما أذن إسماعيل للفرنج بدخول دمشق لشراء الأسلحة .
س38- علل : ازدياد غليان الصدور في دمشق ضد الصالح
إسماعيل . (أو) اشتداد الدعوة إلى محاربة عدو الله إسماعيل .
ج: وذلك لأنه أذن للفرنج بدخول دمشق لشراء الأسلحة فاندفعوا
إلى الأسلحة وأدوات الحرب يبحثون عنها في كل مكان ويشترونها بأغلى الأثمان .
س39- (العلماء ورثة الأنبياء) اشرح هذه العبارة
معللًا لجوء الناس إلى العلماء وموضحًا موقفهم أثناء الفتن .
ج: العلماء هم الذين يسيرون على درب الأنبياء في هداية الناس
وإرشادهم إلى الصواب لذا يلجأ إليهم الناس وقت الفتن لأنهم يبصرونهم بالحقائق وهذا
ما حدث عندما وقف العلماء موقفًا مشرفًا في هذا الوقت العصيب حيث أفتوا بتحريم بيع
السلاح للفرنج وبأن من يبيعه لهم آثم خارج عن الدين مفارق للملة والجماعة .
س40- ما موقف العلماء من بيع الأسلحة للفرنج
؟
ج: وقف العلماء موقفًا مشرفًا في هذا الوقت العصيب حيث أفتوا
بتحريم بيع السلاح للفرنج وبأن من يبيعه لهم آثم خارج عن الدين مفارق للملة والجماعة
.
س41- وقف الشيخ العز بن عبد السلام من بيع السلاح
للفرنج موقفًا مشرفًا . وضح ذلك مبينًا ماذا ترتب عليه ؟
ج: حيث أفتى بتحريم بيع السلاح للفرنج وأعلن في فتواه أن
الملك الذي أباح ذلك خارج عن دين الله ناشز عن الجماعة لا يصلح أن يكون ملكًا للمسلمين - وترتب على ذلك اعتقال الصالح إسماعيل له .
س42- وضح موقف الشيخ العز بن عبدالسلام ضد الصالح
إسماعيل .
ج: جهر بفتواه وأعلن أن الملك الذي أباح بيع السلاح للفرنج
خارج عن دين الله ناشز عن الجماعة لا يصلح أن يكون ملكًا للمسلمين ثم قطع الدعاء له
في خطبة الجمعة .
س43- علل: اعتقال إسماعيل للشيخ العز بن عبد
السلام .
ج: لأنه أفتى بتحريم بيع السلاح للفرنج وأن الملك الذي أباح
ذلك خارج عن دين الله ناشز عن الجماعة لا يصلح أن ملكًا للمسلمين ثم قطع الدعاء للصالح
إسماعيل في خطبة الجمعة.
س44- كيف قابل العز بن عبد السلام أمر الاعتقال
؟ وعلام يدل ذلك ؟
ج: لم يبال بهذا الاعتقال وفتح صدره للموت غير آسف على الحياة
ويدل ذلك على قوة إيمانه وخوفه من الله وحبه لدينه ووطنه الذي أدى واجبه نحوهما .
س45- علل : إفراج الصالح إسماعيل عن الشيخ العز
بن عبد السلام .
ج: وذلك بسبب كثرة أنصاره الذين أخافوا إسماعيل من عاقبة
عمله واضطروه إلى الإفراج عنه فطرده إلى مصر .
س46- ما المفاجأة التي حدثت أثناء التقاء جيشي
الشام ومصر؟ ومن دبرها ؟ وما النتائج المترتبة على ذلك ؟
ج: هي انحياز وانضمام عدد كثير من جيش الشام لجيش مصر وكانت
بتدبير من جمعية دمشق وترتب على ذلك: انقض جيش مصر ومن انحاز إليه من جيش الشام على
الفرنج يقتلونهم ويقتلون من بقي مع إسماعيل حتى كادوا أن يفنوهم جميعًا واستطاع إسماعيل
أن ينجو بنفسه إلى دمشق .
س- ما النصر الذي حققته مصر ؟ وكيف تحقق ؟
ج: هو انتصار المصريين على جيش إسماعيل والفرنج وذلك حينما
انحاز عدد كثير من جيش الشام لجيش مصر بتدبير من جمعية دمشق فانقض جيش مصر ومن انحاز
إليه من جيش الشام على الفرنج يقتلونهم ويقتلون من بقي مع إسماعيل حتى كادوا أن يفنوهم
جميعًا واستطاع إسماعيل أن ينجو بنفسه إلى دمشق .
س47- ما موقف الشعب المصري وشجر الدر من هذا
النصر ؟
ج: فرحت مصر بهذا النصر العظيم ، أما شجر الدر فأقبلت تهنئ
زوجها نجم الدين في سرور .
س48- ماذا قالت شجر الدر لنجم الدين بعد النصر؟
وبم رد عليها ؟
ج: دنا الأمل يا مولاي وعلى يديك ستتوحد البلاد كما وحدها
صلاح الدين ويطرد الفرنج منها أو يدفنون فيها ويرد التتار أو يدفنون مع الفرنج . ورد
عليها أنه كان يتمنى أن يكون مع الجيش يشاهد اندحار العدو وتشتته وملاحقته .
س49- ماذا تمنى نجم الدين بعد تحقيق النصر ؟
ولماذا ؟ وبم ردت عليه شجر الدر ؟
ج: تمنى أن يكون مع الجيش يشاهد اندحار العدو وتشتته وذلك
ليلاحقه ويقضي عليه .
وردت عليه شجر الدر قائلةً: بل تقيم في مصر وتبعث بجيشك المنتصر
فكل سيف هو سيفك .
س50- بم أقنعت شجر الدر نجم الدين ؟ ولماذا ؟
ج: أقنعته بضرورة البقاء في مصر وألَّا يذهب لقتال إسماعيل
؛ لأن إصلاح البلاد لا يقل أهمية عن الجهاد ومواجهة الأعداء.
س51- ما موقف نجم الدين من رأي شجر الدر بعد
الخروج مع الجيش ؟
ج: اقتنع نجم الدين برأيها وأرسل جنوده تتبع انتصارًا بانتصار
.
س52- ما الحدث الأليم الذي أصاب نجم الدين وشجر
الدر ؟
ج: هو موت ابنهما (خليل) الذي مرض ولم تُجدِ مع هذا المرض
محاولات الأطباء فمات بسببه .
س53- في غمرة أفراح نجم الدين وشجر الدر بالانتصارات
حدث ما يؤلمهما. وضح ذلك .
ج: موت ابنهما (خليل)
س54- وضح كيف خفف نجم الدين من أحزان شجر الدر
؟
ج: (أ) - قام معها برحلة نيلية لرؤية آثار مصر في جنوب الوادي (ب) - قاما برحلة إلى أحضان الريف شمال البلاد للاستمتاع
بهدوئه وقضوا فيه أيامًا سعيدة .
س55- ما الذي عكر صفو نجم الدين وشجر الدر في
إحدى الأمسيات ؟
ج: البريد الذي جاءه يخبره أن إسماعيل هجم على حمص .
س56- ما الخبر الذي أغضب نجم الدين ؟ وماذا كان
رد فعله ؟
ج: هجوم الصالح إسماعيل على حمص .
-غضب غضبًا شديدًا
وتوعد إسماعيل أنه لن تشرق عليه الشمس إلا وقد قتله وسوداء وورد المنى ونور الصباح
.
س57- (لن تشرق عليه الشمس...) من المقصود في
العبارة ؟ وما سبب غضب نجم الدين منه ؟
ج: المقصود هو إسماعيل وسبب غضب نجم الدين منه هجومه على
حمص .
س58- ما أثر البريد على نجم الدين ؟ وماذا فعل
؟
ج: - غضب غضبًا شديدًا وتوعد إسماعيل أنه لن تشرق عليه الشمس
إلا وقد قتله وسوداء وورد المنى ونور الصباح
- توجه إلى جيشه وخرج به إلى دمشق .
س59- رضا الناس غاية لا تدرك . وضح ذلك من خلال
الفصل .
رضا الناس غاية لا تدرك حكمة صائبة لأن نجم الدين لا يستطيع
أن يرضي الجميع فقد كان هناك بعض الساخطين على إصلاحاته مع أنها مفيدة .


جزاك الله خيرا
ردحذفشرحك مميز
ردحذف